للمقبلين على شهادة البكالوريا ان شاء الله نقدم لكم بعض النصائح التي
تساعدكم على الاختيار السديد لموضوع البكالوريا ان شاء الله مع تمنياتنا
لكم بالتوفيق و النجاح
بعض النصائح في اختيار الموضوع :
اعلم، عزيزي الطالب: أّنه في اختبار مادة الفلسفة، سيقترح عليك ثلاثة مواضيع، عليك أن تختار منها موضوعا واحدا فقط. وهنا نضع بين يديك بعض القواعد العامة التي تساعدك وتسدد خطاك :
1- تمهل ولا تتعجل في اختيارك للموضوع. اقرأ بتمهل المواضيع ، لكي تكشف عن ما تخفيه المواضيع من خلفيات.
2- لا تتردد بعد اختيارك ولا تغير الموضوع، وخاصة بعد أن تقدمت في معالجته.
3- تبين "بسرعة" المباحث الفكرية الخاصة بكل موضوع، ثم انتق الموضوع الذي يبدو أنه يتفق الأكثر مع ميولك ومعارفك أيضا.
4- لا تغتر بالموضوعات التي يبدو نصها "سهلا" في مظهره. ضع في حسبانك دائما، أن اختبار الفلسفة يتطلب مجهودا فكريا وتعمقا
نقديا، والذي لا يمكنك بأي حال من الأحوال الاقتصاد فيه. فالمشكلات الفلسفية ليست مبنية من قبل، لابد من ضبطها وتحديدها انطلاقا من نص الموضوع "سهلا" كان؛ أو معقدا في ظاهره للوهلة الأولى، في أغلب الأحيان. لذلك لا تختر اعتمادا على معناه العام أو الظاهر من الموضوع؛ ولا تتسرع في اختزال هذه أو تلك من المقولات ضمن مجال من التفكير الذي أنت على دراية به أو معروفا لديك.
5- لا تتصور قط كما هو الحال والمعتاد لدى المترشح للاختبار دراسة النص مثل "مخرج النجدة"، والذي فيه نستغني بكل بساطة
عن التفكير المنهجي وبذل جهد لبناء المقالة. والجدير بالذكر أن شرح النص لايمكن أن يعتبر، ولا يمكن أن يأخذ مكان التحليل.
اعلم، عزيزي الطالب: أّنه في اختبار مادة الفلسفة، سيقترح عليك ثلاثة مواضيع، عليك أن تختار منها موضوعا واحدا فقط. وهنا نضع بين يديك بعض القواعد العامة التي تساعدك وتسدد خطاك :
1- تمهل ولا تتعجل في اختيارك للموضوع. اقرأ بتمهل المواضيع ، لكي تكشف عن ما تخفيه المواضيع من خلفيات.
2- لا تتردد بعد اختيارك ولا تغير الموضوع، وخاصة بعد أن تقدمت في معالجته.
3- تبين "بسرعة" المباحث الفكرية الخاصة بكل موضوع، ثم انتق الموضوع الذي يبدو أنه يتفق الأكثر مع ميولك ومعارفك أيضا.
4- لا تغتر بالموضوعات التي يبدو نصها "سهلا" في مظهره. ضع في حسبانك دائما، أن اختبار الفلسفة يتطلب مجهودا فكريا وتعمقا
نقديا، والذي لا يمكنك بأي حال من الأحوال الاقتصاد فيه. فالمشكلات الفلسفية ليست مبنية من قبل، لابد من ضبطها وتحديدها انطلاقا من نص الموضوع "سهلا" كان؛ أو معقدا في ظاهره للوهلة الأولى، في أغلب الأحيان. لذلك لا تختر اعتمادا على معناه العام أو الظاهر من الموضوع؛ ولا تتسرع في اختزال هذه أو تلك من المقولات ضمن مجال من التفكير الذي أنت على دراية به أو معروفا لديك.
5- لا تتصور قط كما هو الحال والمعتاد لدى المترشح للاختبار دراسة النص مثل "مخرج النجدة"، والذي فيه نستغني بكل بساطة
عن التفكير المنهجي وبذل جهد لبناء المقالة. والجدير بالذكر أن شرح النص لايمكن أن يعتبر، ولا يمكن أن يأخذ مكان التحليل.
تعليقات
إرسال تعليق